في كتابه الممتع المفيد «تلبيس إبليس» يورد ابن الجوزي يرحمه الله روايات عن الأساليب التي يروج بها إبليس للبعض ويلبس عليهم من خلالها.
إحدى القصص أن هناك الذي يستأجر من يشتمه في السوق أمام الملأ حتى يوطن نفسه على الصبر واحتمال أذى الآخرين والإعراض عنهم.
البعض اليوم ما إن ينسى شأنه ويغفل الناس عنه وينصرفون إلى القيام على شؤون حياتهم حتى يخرج رافعا عقيرته بالنيل من سواه في إنتاجه أو في تصنيف يختاره من تصنيفات جاهزة لا تحتاج إلى من يضع لها تعريفات.
الليبراليون والعلمانيون والحداثيون والإسلاميون والقبائليون وغيرها كثير مما لا يجهد أحد نفسه في الخوض في معانيها طالما أن هناك من أعد العدة للحديث فيها وتوجيه السهام إليها حتى وإن لم يكن لها وجود ذو شأن إلا في ذهنه فقط.
من كل تصنيف سيجد المهاجم من يتصدى للدفاع لتكون اللذة في انتشار الاسم من جديد وتناوله في المجالس والمنتديات.
أولى بهؤلاء وسواهم أن يصرفوا ما أفاء الله به عليهم من وقت وعلم ومعرفة وبيان في بناء مجتمع يسعى إلى استنقاذ أبنائه وبناته من مهاوي البطالة والتلاسن المذموم إلى البحث عن الإيجابية في مسارب الحياة ومشاربها، لأن الكلمة الطيبة صدقة والتعليم صدقة والكف عن الأذى صدقة من الإنسان على نفسه.
كم يحتاج مجتمعنا إلى من يجعلون من الحياة ميدانا يوظف ما في الناس من خير حتى يكون مجموع الخير نهرا يتحقق به التغيير المستمر والإيجابية النامية.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 241 مسافة ثم الرسالة
إحدى القصص أن هناك الذي يستأجر من يشتمه في السوق أمام الملأ حتى يوطن نفسه على الصبر واحتمال أذى الآخرين والإعراض عنهم.
البعض اليوم ما إن ينسى شأنه ويغفل الناس عنه وينصرفون إلى القيام على شؤون حياتهم حتى يخرج رافعا عقيرته بالنيل من سواه في إنتاجه أو في تصنيف يختاره من تصنيفات جاهزة لا تحتاج إلى من يضع لها تعريفات.
الليبراليون والعلمانيون والحداثيون والإسلاميون والقبائليون وغيرها كثير مما لا يجهد أحد نفسه في الخوض في معانيها طالما أن هناك من أعد العدة للحديث فيها وتوجيه السهام إليها حتى وإن لم يكن لها وجود ذو شأن إلا في ذهنه فقط.
من كل تصنيف سيجد المهاجم من يتصدى للدفاع لتكون اللذة في انتشار الاسم من جديد وتناوله في المجالس والمنتديات.
أولى بهؤلاء وسواهم أن يصرفوا ما أفاء الله به عليهم من وقت وعلم ومعرفة وبيان في بناء مجتمع يسعى إلى استنقاذ أبنائه وبناته من مهاوي البطالة والتلاسن المذموم إلى البحث عن الإيجابية في مسارب الحياة ومشاربها، لأن الكلمة الطيبة صدقة والتعليم صدقة والكف عن الأذى صدقة من الإنسان على نفسه.
كم يحتاج مجتمعنا إلى من يجعلون من الحياة ميدانا يوظف ما في الناس من خير حتى يكون مجموع الخير نهرا يتحقق به التغيير المستمر والإيجابية النامية.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 241 مسافة ثم الرسالة